حول إبطال فكرة الصعود السماوي المادي الحقيقي للسيد
يسوع المسيح قدمنا عدد من الأدلة العقلية من الكتاب المُقدس وقد بدأناها بقول حضرة
يسوع المسيح نفسه: «وليس أحد صعد إلى السماء إلا الذي نزل من السماء» [يو: 3/ 13] وشرحنا أنه إن لم يكن النزول
ماديًا فأنّا للصعود أن يكون كذلك؟!
ويمكن متابعة شرح ذلك هنا
🔺🔽🔺🔽🔺🔽🔺🔽🔺🔽🔺🔽🔺

ويمكن مطالعة تفاصيل أكثر هنا
🔻🔼🔻🔼🔻🔼🔻🔼🔻🔼🔻🔼🔻

ويمكن متابعة تفصيل ذلك هنا
🔺🔽🔺🔽🔺🔽🔺🔽🔺🔽🔺🔽🔺

🔻🔼🔻🔼🔻🔼🔻🔼🔻🔼🔻🔼🔻
ثم انتهينا بفحص النبوءة التي انبنى عليها حدث الصعود
هذا «قال الرب لربي: اجلس عن يميني حتى أضع اعداءك موطئًا لقدميك» [مز110/ 1] فوجدنا أن شطرها الثاني لم يلق
تحققًا بناء على افتراض تحقق شطرها الأول، رغم أن تحقق الشطر الأول ما كان ليكون
إلا لبلوغ الغاية المُصاغة في الشطر الثاني، فلما لم تحدث النتيجة ثبت بطلان
المقدمة.
ويمكن متابعة تفصيل ذلك هنا
⃞⃟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق